إيكو بريس – الرباط نهار على نهار كيظهر أن رخص التنقل الاستثنائية أصبحت تجارة مربحة، وهمزة جابها الله لمواليها، هادشي لي كيدور على لسان المواطنين في المقاهي ومجموعات التواصل الاجتماعي، شهادات متعددة كا تأكد أن الحصول على هاد الرخصة لي مفروض أنها مقيدة بشروط محددة، ولاو الناس كيسافروا باش يمشيوا سياحة. وكتار من هادشي قالت مصادر جد مطلعة، أن عناصر الدرك الملكي في محاور طرقية مختلفة بالمملكة، لاحظوا أن نسبة كبيرة من مئات رخص التنقل الاستثنائية ديال الناس طنجة لي سافروا لمراكش ورزازات ومرزوكة، ومناطق سياحية أخرى، موقعة بشكل مكرر من طرف رئيسا دائرتين حضريتين في طنجة، الأول فمقاطعة السواني، (ع – خ)، والثاني فمقاطعة طنجة المدينة، ( أ – م). وقالت المصادر نفسها، أن أحد رؤساء الدوائر والمتزوج من مسؤولة قضائية لعب كبير فهاد الشواهد، مسخن راسو وكيعتبر راسوا فوق القانون. دبا السؤال المطروح، هو إذا كانت الدولة باغا تشجع السياحة الداخلية علاش عملت هاد القيود؟ وإذا كانت باغية تحد من تنقل الساكنة فالمدن المصنفة مناطق أكثر وباءا، كيفاش مرزوكة ومراكش وبن الويدان عامرة بالناس ديال طنجة؟ هادشي كيبين باللي أن القرارات لي نزلتها السلطات على طنجة تضرر منها المواطن واستفدوا منها شي مسؤولين. واش هادي هي المزية ؟؟ ]]>