إيكوبريس متابعة –
يبدو أن حكومة عزيز أخنوش ماضية في سياسة ضرب القدرة الشرائية للمواطن، غير آبهة بتداعيات موجة الجفاف موجة التضخم الذي تسببت في غلاء المعيشة.
ورغم كل الظروف الضاغطة على حياة المواطنين، تواصل شركات المحروقات الزيادات في الأسعار أمام أنظار مجلس المنافسة وأنظار الحكومة.
وقال سائق تاكسي في مدينة طنجة، إن ثمن سعر المازوت ارتفع إلى 14 درهما لكل لتر، ما يغني أن الزيادة الإجمالية في المصاريف ارتفعت بـ30 درهم في اليوم، كنت أنفقها على أولادي، فصرت أدفعها تحت الإكراه لشركات المحروقات.