مجمع جنان الزهراء يبدأ تسويق شقق سكنية رائعة بأسعار تنافسية

مجمع جنان الزهراء يبدأ تسويق شقق سكنية رائعة بأسعار تنافسية

تطرح الشركة العقارية “عيدو كابيتال”، عروضا عقارية مُغرية لفائدة الطبقة المتوسطة، في مجمع سكني رائع في جماعة اكزناية القريبة من مدينة طنجة، وقد شارفت أشغال بناء شطره الأول من الانتهاء، فيما تمضي أشغال الشطر الثاني قُدما.

ويتعلق الأمر بـ مُجمع “جنان الزهراء”، وهو مركب سكني يَضُم إقامات مُغلقة خاصة بالساكنة والأشخاص المُقيمين، بحيث يعزل فضاؤه الداخلي عن حركة الضوضاء في محيطه الخارجي، وهو ما يوفر أجواء من الهدوء والسكينة التي يبحث عنها الكثيرون.

وبما أن ثقافة الاستهلاك تغيرت وأصبح الزبون يفرض شروطا جديدة في معايير السكن المستقبلي، فإن دائرة الاختيارات أصبحت تتطلب توفر مزايا إضافية.

وتماشيا مع هذه المُتطلبات، سارت الشركة العقارية “عيدو كابيتال” في تلبية احتياجات الزبناء، بما في ذلك تهيئة مرائب تحت أرضية للركن، وأماكن مفتوحة في محيط الإقامات السكنية خاصة بالوقوف والتوقف، فضلا عن: مسجد، فضاءات خضراء، روض للأطفال، سوبر ماركت، ومسبح.

وتتكون كل عمارة  من 30 شقة سكنية، ويشتمل مشروع المركب السكني على 15 عمارة في المجموع، وفي كل إقامة يوجد مصعدان من الجيل الجديد.

أما مساحات الشقق من الداخل، فتتضمن صنفين من القياسات تبدأ من 50 مترا مُربعا إلى 70 مربعا بالنسبة للمساحات الصغيرة، وتضم غرفتين وصالون، وحمام، ومطبخ.

ثم هنالك مساحات كبيرة تبدأ من 75 مترا إلى 95 مترا، وتضم 3 غُرف إضافة إلى باقي المكونات الأساسية في أي بيت عائلي.

يأخذ المركز السكني شكلا طوليا، ويتميز بهندسة معمارية عصرية وذكية، تمنح لمختلف العمارات حقها من أشعة الشمس وضوء النهار. وهذا مهم جدا.

يتميز المركب السكني “جنان الزهراء” أيضا بموقعه عند مدخل جماعة اكزناية، القريب من الطريق الوطنية، ويتوفر على ولوجيات إلى الطريق الرئيسية من 3 اتجاهات، كما أنه قريب من البحر وكورنيش شاطئ سيدي قاسم.

وبما أن التغييرات المناخية صارت تشكل عاملا حاسما في العمر الافتراضي للبنايات خصوصا المتكونة من طوابق عُليا، فإن الشركة العقارية “عيدو كابيتال” تستعين بمواد بناء وتشطيبات ملائمة لتقلبات الطقس، إضافة إلى تركيز الأساسات ودعائم خرسانية صلبة.

وسيستفيد سكان مجمع جنان الزهراء الذي بدأت مؤخرا عملية تسويقه، من القرب للمركز الحضري للجماعة، ووسائل النقل العامة والمواصلات المختلفة، سواء في اتجاه طنجة أو نواحيها، فضلا عن قربها من المدارس والفضاءات الاجتماعية والثقافية.