إيكو بريس توفيق اليعلاوي –
تسائل المنتدى الديموقراطي للحق والإنصاف عن الأسباب الحقيقية التي تقف وراء تأجيل تدشين الهضبة الخضراء المطرح القديم بسيدي مومن، والمشهور سابقاً بـ “زبالة مريكان”، في إطار مواكبته للشأن العام، وما يجري داخل القرية المعزولة سيدي مومـن.
وقال رئيس المنتدى الديموقراطي للحق والإنصاف، في معرض سؤاله، من خلال تدوينة له على الصفحة الرسمية للمنتدى بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، هل هذا التأخير له علاقة بـ “بروتوكول الوالي” أم لأسباب أخرى تتعلق بالهضبة نفسها ؟
وأشار رئيس المنتدى الديموقراطي، إلى أن هذا التأجيل يعتبر الثاني من نوعه، لتدشين هذا المنتزه العمومي المثير للجدل، لمشروع الهضبة الخضراء الذي يقام على مساحة تقدر 12 هكتارا، وخصص له مبلغ مليار و900 مليون سنتيم، وهو من بين المشاريع الواعدة في مقاطعة سيدي مومن.
وتعتبر الهضبة الخضراء مشروعا حيويا بالنسبة لسكان سيدي مومن نظرا للخصاص الكبير في المساحات الخضراء في هذه المنطقة، والذي سيتم تحت إشراف شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للبيئة”.
تدوينة المنتدى الديموقراطي للحق والإنصاف
📢#في إطار مواكبة الشأن العام وما يجري داخل القرية المعزولة سيدي مومـن، نتساءل :
#ماهي الأسباب التي تقف وراء تأجيل تدشين الهضبة الخضراء المطرح القديم بسيدي مومن، والمشهور سابقاً بـ “زبالة مريكان”.
#هل له علاقة بـ بروتوكول الوالي أم لأسباب أخرى تتعلق بالهضبة نفسها ؟
#للإشارة فقط، فهذا هو التأجيل الثاني لتدشين هذا المنتزه العمومي المثير للجدل.
Discussion about this post