عبر متتبعون للشأن المحلي عن مخاوف من عودة مظاهر الزبونية والمحسوبية و باك صاحبي في توزيع الأكشاك التجارية في ولاية طنجة،حيث بدأت أشغال تثير الشبهة في منطقة مرقالة.
مصادر إيكو بريس قالت بأن شركة صوماجيك جاها تلفون، في حين نفت مصادر من جماعة طنجة أن تكون وراء أي ترخيص تجاري في تلك المنطقة، على اعتبار أن المجلس الجماعي بصدد المصادقة على دفتر تحملات ينظم عملية الاستفادة.
وفي القوت الذي يوجد في مدينة طنجة عشرات المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة الذين لا مصدر دخل لهم، والعاجزون عن العمل، يتحرك بعض الأشخاص في الدهاليز للحصول على امتيازات الريع الذي يتناقض تماما مع دولة الحق والقانون ومع مبادئ الاستحقاق في توزيع الامتيازات.
Discussion about this post