من نحن ؟
من نحن ؟ صحيفة إيكو بريس ماذا تعرف عنها ؟
إيكو بريس جريدة إلكترونية، ومؤسسة إعلامية تؤمن بالحرية والمهنية وتحترم التعددية السياسية.
بدأت إصدارها على شبكة الأنترنيت شهر أبريل سنة 2019.
تعتمد منهجية إعلام القرب والتخصص في مجالات لم تكن تعطى لها أية أهمية في الصحف التقليدية والإلكترونية.
تقدم جريدة إيكو بريس رسالة إعلامية تنبثق من شعارها “الخبر برؤية اقتصادية”.
نظرا لوجود فراغ في المعلومة الاقتصادية حيث تركز في تغطيتها على برامج النهوض بالرأس مال البشري وأوراش التنمية الاقتصادية عموما، وتراقب أداء الشركات والمقاولات في الأسواق وطنيا ودوليا.
تدافع جريدة إيكو بريس في سياسة تحريرها على مبادئ الشفافية وتكافؤ الفرص والنزاهة في الولوج لسوق الشغل.
وتنبذ أسلوب الريع الاقتصادي والرشوة والاحتكار وسلب الحريات العامة.
ونعمل على مواكبة مسار الإصلاحات السياسية والمؤسساتية والأوراش التنموية مع استحضار العدالةالمجالية.
وتجد هذه التوجهات مرجعيتها في الرسالة الملكية الموجهة إلى المؤتمر الإسلامي لوزراء الإعلام يوم 17 يناير 2009، والتي أكدت على “أن الإعلام شريك لا مندوحة عنه في ترسيخ المواطنة، متى عمل في نطاق ديمقراطي، أساسه سيادة القانون، وعماده المهنية، وروحه الأخلاقيات، وجوهره التنوير الموضوعي للرأي العام”.
سياستنا التحريرية :
منذ انطلاقتها الأولى حرصت صحيفة على تقديم معلومات محينة بشكل آني وتفاعلي.
وتقديم مختلف وجهات النظر مع نقل الآراء المتعددة، لتكون مثالاً للعمل المهني المتميز، للوصول إلى قمة العمل الصحفي.
من نحن ؟ طاقم فريق العمل وأعضاء هيئة التحرير
يحرص طاقم صحيفة وقناة إيكو بريس جاهدا، على نقل الأحداث والقضايا بصدق وموضوعية بدون زيادة أو نقصان.
مجتنبا قدر الإمكان التلاعب بالألفاظ والمعاني، ولا يتعمد إخفاء أي جانب من جوانب الحقيقة حتى لو تقاطعت مع أفكاره أو قناعاته.
مع مراعاة التعددية في المعلومات ومصادرها، معتمدا على ثقافته المتنوعة و المتجددة و الشاملة لكل العلوم والمعارف.
كما أن باب التصحيح أو التوضيح لما ورد من معلومات يبقى محفوظا للجميع طبقا للمواد 115 إلى 123 من قانون الصحافة والنشر.
حيث يكون أجل نشر الرد أو تصحيح المادة الإعلامية مفتوحا لمدة 60 يوما.
شاهد أيضا : قناة إيكو بريس على منصة يوتوب