إيكو بريس متابعة –
تحدث كاتب مغربي مقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، في منشور طويل كتبه سابقا عن الفوارق بين المغرب وإسبانيا والبرتغال بناء على مؤشر التنمية السياحية السابق، مشيرا إلى أن مؤشر 2024 الذي يصدره المنتدى الاقتصادي العالمي بالنسبة للمغرب ما زال يراوح مكانه، لكنه تراجع من 77 ل 82 عالميا لأن بلدان أخرى تتحرك أسرع منه.
وقال الكاتب يوسف مسعود، “لو السلطة تشد هاد المؤشر وتخدم على مؤشراته الفرعية قبل 2030.. غادي تكون دارت خدمة عملية وتحاول تدخل على الأقل ضمن طوب 50.. المؤشر يركز على كلشي المرتبط بالصناعة من صحة وتعليم وحقوق العاملين وجودتهم والبنيات والامن و….”
وأفاد، مسعود على صفحته الرسمية فايسبوك، “الجديد هو أن مؤشر هذه السنة دخل مقاييس جديدة ولي فرضات راسها وعندها علاقة بموضوع هضرت فيه بزاف لي هو short term rental ولي فيه فراغ كبييير وواحد ال4 مقاييس كنخبر عليها ديما لي هو حاجة الزائر لبيانات فورية timeliness data وموثوقة حول مايحتاجه من خدمات و use of digital platform for providing hotels restaurants …”
وأضاف، “يعني منصات موثوقة وفيها تدفق كبيير للداتا.. وهادي المغرب مصنف فوق 80 مقابل ان اسبانيا والبرتغال ضمن افضل 10 بلدان في العالم..والجهزية التقنية لي تتحمل شركات الاتصالات كامل المسؤولية فيها الفوارق كبيرة تاهية..المهم في اكثر من مرة هضرنا على mobility وصناعة الترفيه و..”
واختتم الكاتب ب “قناعتي من زمان أن خاص تنظيم المونديال وأنا مع تنظيمه وتنظيم التظاهرات وأدافع عن الفكرة دائما.. في تقديري، أن يرفع المغرب حجم الاستثمار العمومي في البنيات التحتية التي تستهدف عيش المغربي مباشرة كالنقل والخدمات بما فيها الرعاية الصحية والتكوين لي مؤشر دافوس دقق فيها بزاف، والضغط على رؤوس الأموال من أجل تمويل الملاعب وتطويرها. البرجوازية لي تستثمر في المقالع ومحطات التحلية وكتقلب على الصفقات ممكن هي تتكلف بحلول تمويل الملاعب”.